جديد
على الرغم من أن البحث العلمي أظهر الفوائد العديدة لليقظة الذهنية، إلا أن الاهتمام في الفترة الأخيرة أدى في كثير من الأحيان إلى الإفراط في التبسيط والتسليع. يكمن الخطر في أن اليقظة الذهنية. يمكن أن تنقلب بسرعة إلى صورة هزلية تفقدها قوتها التحويلية. تحد هذه النسخة السطحية لليقظة الذهنية من إمكاناتها الكاملة، ويمكن أن تودي إلى الإحباط والتخلي عن متابعتها باعتبارها “غير مناسبة”. في المقابل، أحاول في هذا الكتاب تقديم فهم شامل وواضح لليقظة الذهنية، الذي يسمح بتسخير قوتها الجذرية لإعادة بناء الدماغ وتحسين الحياة، اعتماداً على ممارسات تدمج بسهولة مع العادات اليومية.
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.