“يقدم كتاب {حين تتداعى ذكريات.. العبد لله} بين دفتيه أحداثاً كثيرة، مستعرضاً تفاصيل مهمة منتقاة من مشوار مفعم بالعطاء في مجالات منوعة، مستعرضاً أحداثاً مهمة في رحلة العراب والمناضل والمعلم سليمان الفهد.
يتضمن الإصدار 13 فصلاً، من بينها: {من البدايات، الحياة الزوجية والعائلية، والعبد لله المترع بالسفر، بمعية القلم والورق وما بينهما، الاحتلال والصمود، شخصيات عرفتها}.”
حين تتداعى ذكريات العبد لله
$20.08
يقدم كتاب {حين تتداعى ذكريات.. العبد لله} بين دفتيه أحداثاً كثيرة.
5 متوفر في المخزون
ISBN: | 100005214 |
الصفحات: | 444 |
نوع الكتاب: | Hardbook |
تغليف الكتاب: | hardback |
دار النشر: | دار ذات السلاسل للطباعة والنشر والتوزيع |
دولة النشر: | Kuwait |
المؤلف: | سليمان صالح الفهد |
عام النشر: | 2013 |
التصنيف: | الكتب العربية , الأدب العربي والعالمي , دراسات أدبية |
الوصف
معلومات إضافية
الوزن | 1.220 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 2 × 21 × 30 سنتيميتر |
دور النشر |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “حين تتداعى ذكريات العبد لله” إلغاء الرد
عن دار ذات السلاسل للطباعة والنشر والتوزيع
بدأت رحلة ذات السلاسل في الكويت في عام 1972، عندما بدأ الدكتور:عبدالعزيز المنصور وشقيقه الأستاذ:عبد الله في الأعمال التجارية، ومنذ ذلك الحين، ظلت تعمل بنجاح في الكويت ودول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط بدأنا كما ناشري الكتب والموزعين حول العالم والشرق الأوسط وفيما بعد توسعت أعمالنا لتشمل التبغ، والأزياء والاكسسوارات والتجزئة.
حصدت علي العديد من الجوائز العربيه في جميع القطاعات من التعليم والصحة وغيرها من القطاعات ، ومن أهم جوائزها حصولها للمره الثانية علي التوالي لأفضل دار نشر عربية في معرض الشارقه الدولي منذ نسخته الأولى قبل 40 عاما.
عن المؤلف
"ولد الفهد في منطقة المرقاب عام 1938 وأنهى تعليمه حتى الثانوى فى الكويت، ثم سافر إلى دمشق ملتحقا ببعثة الكويت في دار المعلمين عام 1958 وأنهى دراسته هناك عام 1961 ثم التحق في عام 1962 بجامعة عين شمس في مصر وحصل منها على شهادة ليسانس آداب قسم فلسفة وعلم نفس عام 1966.
أحب الفهد الكتابة منذ نعومه أظفاره فبدأ بها هاويا عندما كان يدرس في مدرسة الملا مرشد ومارسها محبا عندما سافر إلى دمشق ملتحقا بدار المعلمين حيث نشر له أول مقالة عام 1958 في مجلة (صوت الكويت) التي كانت تصدر عن طريق البعثة الكويتية بمعهد المعلمين هناك ، ثم واصل الكتابة في المجلة الدورية الطلابية لقسم الدراسات النفسية والاجتماعية في جامعة عين شمس.
والتحق بالعمل في وزارة التربية مدرسا للفلسفة وعلم النفس بعد عودته من القاهرة عام 1966 ثم رئيسا لقسم الفلسفة وعلم النفس في عام 1970.
ولم يستطع التخلي عن هوايته التي أحبها منذ الصغر فقد كرس حياته بعد ذلك للصحافة وانتقل في عام 1977 للعمل في مجلة العربي ثم شغل في عام 1983 منصب مستشار وكيل وزارة الإعلام المساعد لشؤون الإعلام الخارجي وظل في ذلك المنصب حتى قدم استقالته عام 1987 .
وكان الفهد قد بدأ مشواره الصحافي الفعلي في صحيفة السياسة من خلال زاوية (سوالف)التي انتقلت معه إلى جريدة (الوطن) ثم (القبس) ولديه ايضا زاوية (خذ وخل) التي كانت تنشر في صحيفة (السياسة) وكانت آخر محطاته في صحيفة (الجريدة).
كما كان للفقيد دور بارز خلال فترة الغزو العراقي على الكويت عام 1990 متمثلا في إصدار صحيفة (الصرخة) التي تعتبر نوعا من أنواع المقاومة ضد الاحتلال والتي استمرت في الصدور شهرين وتوقفت بسبب متابعة سلطة الاحتلال لها ، وساهم الفقيد في تأسيس صحيفة (26 فبراير) بعد تحرير دولة الكويت عام 1991 إلى أن توقفت عن الصدور.
وأصدر مجموعة من الكتب التي تحكي يوميات الغزو منها كتاب بعنوان (حياة المرابطين) يحكي المعاناة إبان الغزو ، ووثق هذه الحقبة من تاريخ الكويت عبر كتاب (شاهد على زمان الاحتلال العراقي في الكويت) عام 1991 ، كما صدر له كتاب ثالث بعنوان (الأرض والعبد) عام 1995 .كما صدر له كتاب (حين تتداعى ذكريات العبد لله)عام 2013"
كتب تهمك
لم تشاهد أي من الكتب بعد
التعليقات
لا توجد مراجعات بعد.