حدثتني روحي

الكتابة والتأليف حلم راودني منذ الصغر وأمنية لطالما منيت نفسي بها وهدف تاقت نفسي له كثيراً كثيراً إيماناً مني بدور الكتابة في صناعة الشخصية المتفردة وأنها من أبرز الأمور التي تبقي الإنسان حياً حتى لو وافته المنيه وصدق الجاحظ حينما قال: يذهب الحكيم وتبقى كتبه ويذهب العقل ويبقى أثره..

إشتري 3 كتب وأحصل علي الرابع مجانا علي جميع الكتب

قسيمة_التخفيض_15

3.000 د.ك

5 متوفر في المخزون

5 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9789953978833
6 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:دار الخيال للطباعة والنشر والتوزيع
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2018
الترقيم الدولي:9789953978833
  • بيانات أخري
الصفحات: 126
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: Softback
التصنيف: , , , , ,

وصف المنتج

الكتابة والتأليف حلم راودني منذ الصغر وأمنية لطالما منيت نفسي بها وهدف تاقت نفسي له كثيراً كثيراً إيماناً مني بدور الكتابة في صناعة الشخصية المتفردة وأنها من أبرز الأمور التي تبقي الإنسان حياً حتى لو وافته المنيه وصدق الجاحظ حينما قال: يذهب الحكيم وتبقى كتبه ويذهب العقل ويبقى أثره.
للكتب والقراءة والكتابة عندي منزلة عظيمة ومكانة جليلة أحب مجالسة الكتب وأتلذذ بملامستها كثيراً لاقتناء الأجود منها والغوص فيها وهي خير جليس، مع الكتب وجدت نفسي وعلاقاتي وحسنت مفرداتي وأظهرت قدراتي وعظمت طموحي وأعملت عقلي بالقراءة عرفت السبيل إلى أحلامي نبهتني وحذرتني من الكثير من المخاطر وألهمتني الكثير من الحكم وأدركت الكثير من أسرار النجاح علمتني القراءة ألا أكتفي ولا أتوقف عن خوض التجارب والمطالعة ومن أجل ذلك ارتفعت وارتقت همتي وتذكّر أن القراءة لا تغني عن التجارب والتجارب لا تغني عن القراءة.
إقرأ، ولكن اعلم أن القراءة لا تغير المزاج ولكنها تحتاج إلى مزاج.

  • تسوق من مكتبة ذات السلاسل

اشتريه الأن

اشتريه الأن

  • أسرع طريقة للتوصيل

ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل  طلبك لعنوانك الفعلي

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل البريد السريع DHL

سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل بواسطة Aramex

سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

4-6 أيام

  • الدفع اّمن 100%
  • تطبق الشروط والأحكام

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “حدثتني روحي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *