كتاب يتوخي توضيح الفرق بين العقل الفكري المنطقي وعالم الروح الأكثر شمولاً. المنطق هو طريق العقل لمعرفة الحقيقة، الحدس هو الطريقة التي تختبر فيها الروح الحقيقة. مناقشة أوشو لهذه الموضوعات في منتهى الوضوح، هزلية بعض الأحيان ومشوقة. لكل منا قدرة طبيعية للتوصل إلى حالة الحدس، ولكن التطبيع الاجتماعي والثقافة الرسمية يعطلان هذه القدرة. نحن نتعلم أن نتجاهل غرائزنا بدلاً من أن نتفهمهما ونستخدمها كمنطلق لتحقيق نموها وتطورها الفردي. وفي معرض ذلك نقوّض جذور الحكمة الفطرية التي يفترض أن تتفتح حدساً فيناً. في هذا الكتاب، حدّد أوشو بدقة مفهوم الحدس، وقدّم توجيهات عامة لطريقة تعرّف الحدس في الأخرين وفي أنفسنا. إنه يعلمنا التفريق بين الاستبصار الحدسي الأصيل و”التفكير الرغبي” الذي يمكن أن يقودنا بسهولة إلى خيارات خاطئة ونتائج غير مرغوبة. إنه يضمن الكتاب تمارين محددة، وطرق تأمل مخصصة لتغذية ودعم كل مواهبنا الفردية الحدسية والطبيعية .
الحدس – أبعد من أي حس
$8.40
كتاب يتوخي توضيح الفرق بين العقل الفكري المنطقي وعالم الروح الأكثر شمولاً.
3 متوفر في المخزون
ISBN: | 9789953881850 |
الصفحات: | 155 |
نوع الكتاب: | Hardbook |
تغليف الكتاب: | Softback |
دار النشر: | شركة المطبوعات للتوزيع والنشر |
دولة النشر: | Lebanon |
المؤلف: | أوشو |
عام النشر: | 2005 |
التصنيف: | الكتب العربية , أدب الشباب , تطوير ذات , التنمية البشرية , تطوير الذات , مترجم |
معلومات إضافية
الوزن | 0.330 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 1 × 17 × 24 سنتيميتر |
دور النشر |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الحدس – أبعد من أي حس” إلغاء الرد
عن شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
تأسست شركة المطبوعات للتوزيع والنشر في لبنان في السادس والعشرين من كانون الأول/ديسمبر من العام 1969.
تُعنى هذه الدار بنشر الكتب وتوزيعها، ولها فروع عدة، في المملكة المتحدة والإمارات العربية المتحدة والكويت والسعودية.
تحت شعار نشر الثقافة الفضلى، تهتم شركة المطبوعات للتوزيع والنشر بانتقاء أفضل الكتب وأعلاها شأناً، وتتعامل مع أهم الكتّاب وأوسعهم شهرةً في أنحاء العالم كافةً. وتقوم الدار بنشر حوالي 50 عنوانًا سنويًّا، نصفها مترجم عن شتى لغات العالم (الإنكليزية، الفرنسية، الإيطالية، الإسبانية، البرتغالية، الألمانية، الصينية، إلخ...).
عن المؤلف
تشاندرا موهان جاين (بالهندية| चन्द्र मोहन जैन) ( ولد في 11 ديسمبر 1931 وتوفي في 19 يناير 1990)، معروف أيضا باسم أتشاريا راجنيش من العام 1960 وصاعداً، و باجوان شري راجنيش بين عامي 1970 و 1980، و أوشو منذ عام 1989. كان متصوفا هنديا، غورو ومعلما روحيا لديه أتباع من كل أنحاء العالم.
كان أستاذا في الفلسفة، سافر إلى جميع أنحاء الهند خلال عقد الستينات كمتحدث عام. انتقاداته الصريحة للاشتراكية، المهاتما غاندي و الأديان المنظمة أثارت الجدل حوله. ودعا إلى موقف أكثر انفتاحا تجاه العلاقات الجنسية، مما أكسبه لقب «معلم الجنس» في الصحافة الهندية ولاحقا العالمية.
و كذلك فهو لا يغضب من هذا اللقب بل يقول انه بلاي بوي روحي
كما انه يطلق علي نفسه زوربا البوذا (Zorba the Buddha ) و كان هذا هو كل اجتهاده في حياته ان يصل الي ان يكون زوربا البوذا
فهو يقول ان وعي بوذا عال جدا ولكنه قاس وغير حيوي كفايه
و محبة وحيوية زوربا تنقصها الوعي العالي لتتحكم بها جيدا وإذا اجتمعا الحيويه والوعي في شخص واحد يكون هذا هو الشخص المقدس فعلا
في عام 1970 استقر راجنيش لبعض الوقت في بومباي حيث أصبح معلما روحيا بين تلاميذه المعروفين بالسنياسيين الجدد. في أحاديث أعاد تفسير كتابات التقاليد الدينية، وكتابات الصوفيين والفلاسفة من مختلف أنحاء العالم. انتقل إلى بونه في عام 1974 حيث أنشأ أشرم (صومعة) استقطبت أعدادا متزايدة من الغربيين.
كتب تهمك
لم تشاهد أي من الكتب بعد
التعليقات
لا توجد مراجعات بعد.