راوياً قصّة رجل قُدِّر له أن يكون نبيّاً، وقصّة ديانة وحضارة قدّمت إلى البشريّة الكثير من الإسهامات، يتحدّث الطاهر بن جلّون عن الإسلام وحضارة العرب، لأولاده الذين وُلِدوا مسلمين، ولكلّ الأولاد أيّاً تكن بلادهم وأصولهم ودياناتهم ولغاتهم وتطلّعاتهم.
إنّها دعوة للتوسّع والتعمّق في تعليم الإسلام وسائر الديانات التوحيدية، يعرض بها المؤلّف كيف حُرّفت هذه الديانة ومبادؤها وقِيَمها لتوضع في خدمة فكرٍ متعصّب.
بعيداً عن الخطاب الوعظي والأسلوب الدفاعي يشرح هذا الكتاب الإسلام للأولاد ولأهاليهم.
”الروائي المغربي الأكثر قوة وإنتاجية“
Independent
”مهمّ وتثقيفي“
Le Figaro
الإسلام كما نشرحه لأولادنا
$10.04
راوياً قصّة رجل قُدِّر له أن يكون نبيّاً، وقصّة ديانة وحضارة قدّمت إلى البشريّة الكثير من الإسهامات، يتحدّث الطاهر بن جلّون عن الإسلام وحضارة العرب، لأولاده الذين وُلِدوا مسلمين، ولكلّ الأولاد أيّاً تكن بلادهم وأصولهم ودياناتهم ولغاتهم وتطلّعاتهم.
4 متوفر في المخزون
ISBN: | 9786144259849 |
مترجم: | جان هاشم |
الصفحات: | 207 |
نوع الكتاب: | Hardbook |
تغليف الكتاب: | Softback |
دار النشر: | دار الساقي |
دولة النشر: | Lebanon |
المؤلف: | الطاهر بن جلون |
عام النشر: | 2018 |
التصنيف: | الكتب العربية , العلوم الإجتماعية , علم الإجتماع , علم النفس |
الوصف
معلومات إضافية
الوزن | 0.260 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 1.5 × 14 × 21 سنتيميتر |
دور النشر |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الإسلام كما نشرحه لأولادنا” إلغاء الرد
عن دار الساقي
دار الساقي مؤسّسة نشر فكرية ثقافية تأسّست في لندن عام 1979 ومن ثم في بيروت عام 1990.
يقع الفرع اللندني في شارع وستبورن غروف في الناحية الغربية من المدينة.
تتميّز دار الساقي بمستوى منشوراتها، أوّلاً من حيث المضمون وثانياً من حيث نوعيّة الطباعة والإخراج وآليات التسويق والتوزيع على أوسع نطاق. وكانت ولا تزال من أبرز المشاركين في جميع معارض الكتب العربية والأجنبية، وفي مختلف النشاطات الثقافية. وتُعرَف أيضاً بالتواصل الدائم مع أغلب الصحف والمجلاّت العربية والعالمية وقنوات البث الفضائية، بالإضافة إلى طباعة قوائم منشورات مميّزة باللغتين العربية والإنكليزيّة وإرسالها إلى جميع المكتبات في العالم من خلال فرعيْ بيروت ولندن.
عن المؤلف
الطاهر بن جلون (ولد في 1 ديسمبر 1944، فاس) كاتب فرنسي من أصول مغربية. ينتمي إلى الجيل الثاني من الكتاب المغاربة الذين يكتبون باللغة الفرنسية وله إصدارات كثيرة في الشعر والرواية والقصة، وتتميز أعماله بالطابع الفولكلوري والعجائبي. هو حاصل على جائزة غونكور الفرنسية عن رواية «ليلة القدر».
مسيرته
انتقل إلى طنجة مع أسرته سنة 1955 حيث التحق بمدرسة فرنسية. وكان قد اعتقل عام 1966 مع 94 طالب آخر لتنظيمهم ومشاركتهم في مظاهرات 1965 الطلابية، فتخلى عن الحراك السياسي ولجأ للكتابة.
ودَرَّسَ الفلسفة في الرباط إلى غاية 1971 حين إعلان الحكومة المغربية عزمها تعريب تعليم الفلسفة. ورداً على هذه الخطوة، غادر المدرّس الفرنكوفوني المغرب صوب فرنسا حيث حصل على شهادة عليا في علم النفس. وبدأت مسيرته في الكتابة بعد فترة قصيرة من وصوله إلى باريس حيث عمل كاتبا مستقلا لصحيفة لوموند وبدأ ينشر الشعر والرواية.
مؤلفاته
بدأ الكتابة شعرا مع مجموعة أنفاس بالمغرب ثم انتقل إلى الرواية والقصة، فصدرت له العديد من الأعمال الأدبية منذ السبعينات منها روايات: حرودة عن دار دونويل سنة 1973، وواية موحى الأحمق، موحى العاقل عن دار لوسوي سنة 1981، وصلاة الغائب عن دار لوسوي سنة 1981، وطفل الرمال عن دار لوسوي سنة 1985، وليلة القدر عن دار لوسوي سنة 1987، وهي الرواية التي حصل من خلالها على جائزة الكونكور الفرنسية في نفس السنة. كما أصدر مجموعة من النصوص القصصية والدواوين الشعرية والأنطلوجيات منها: ذاكرة المستقبل وهي انطلوجيا حول القصيدة الجديدة بالمغرب عام 1976، ديوان في غياب الذاكرة عام 1980، والمجموعة القصصية الحب الأول هو دائما الأخير عام 1995. من أعماله الأخيرة رواية «ليلة الخطأ» 1997، رواية مأوى الفقراء 1999، ورواية تلك العتمة الباهرة سنة 2001، التي أثارت حفيظة معتقلي تازمامارت لعدم إثارة قضيتهم من قبل واستفادته منها الآن لكسب أرباح على حسابهم.
ويشتكي الطاهر بنجلون من قرصنة كتبه في لبنان ومصر وسوريا وترجمتها السيئة.
كتب تهمك
لم تشاهد أي من الكتب بعد
التعليقات
لا توجد مراجعات بعد.