غدًا لن يأتي أبدًا

الساعة الآن الثانية ظهرًا، والمكان قطار في مدينة نيويورك، أما الرجل الجالس أمامنا فهو “جاك ريتشر”، والذي شاءت الظروف أن يرى أمامه فتاة توشك على تفجير قنبلة!

عنوان قسم رئيسي

سارع واحصل على خصومات على جميع الكتب لدينا

قسيمة_التخفيض_15

5.500 د.ك

4 متوفر في المخزون

4 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9789778064025
8 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:دار دون للنشر والتوزيع
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2024
الترقيم الدولي:9789778064025
  • بيانات أخري
مترجم: خالد أمين
الصفحات: 384
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: Softback
التصنيف: , , , , , , ,

وصف المنتج

الساعة الآن الثانية ظهرًا، والمكان قطار في مدينة نيويورك، أما الرجل الجالس أمامنا فهو “جاك ريتشر”، والذي شاءت الظروف أن يرى أمامه فتاة توشك على تفجير قنبلة! أو هكذا ظن ريتشر!
في يوم استثنائي للغاية في حياة رجل اعتاد الترحال من مكانٍ لآخر، خاصة بعد تقاعده من الخدمة في صفوف الجيش، يحدث شيء غريب للغاية، والذي يجبره على التورط في جريمة غامضة هو الشاهد والمتهم فيها في نفس الوقت!
ففي رواية غدًا لن يأتي أبدًا

امرأة مثيرة للريبة يبدو عليها الخوف الشديد والرغبة في ارتكاب أمر كارثي رغم ذلك، وسر خطير ينكشف من خلال البحث وراءها ومحاولة فهم الأسباب التي أصابتها بكل هذا الخوف والهلع، وبينما يسعى “ريتشر” لربط الخيوط ببعضها يظهر له أطراف عديدة تحاول اللحاق به؛ ظنًّا منهم أنه يحمل شيئًا ثمينًا بدوره يخص هذه المرأة.
دائرة ملتفَّة من الجرائم المثيرة التي أجبرت “ريتشر” على التحقيق فيها رغم أن هناك من يحاول إلصاق التهم به، ولكن ببراعته المعتادة يأخذنا في رحلة خاصة داخل أروقة عالم المؤامرات والأطماع البشرية التي لا تنتهي حتى يثبت توقعاته التي لا تخطئ أبدًا.

  • تسوق من مكتبة ذات السلاسل

اشتريه الأن

اشتريه الأن

  • أسرع طريقة للتوصيل

ستقوم شركات الشحن الخاصة بنا بتوصيل  طلبك لعنوانك الفعلي

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل البريد السريع DHL

سوف تقوم شركة DHL بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

1-2 أيام

  • توصيل بواسطة Aramex

سوف تقوم شركة Aramex بالتوصيل إلى العنوان المحدد

في خلال

4-6 أيام

  • الدفع اّمن 100%
  • تطبق الشروط والأحكام

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “غدًا لن يأتي أبدًا”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *