بنو تميم ومكانتهم في الأدب والتاريخ

يحتوي الكتاب على تسعة أبواب؛ عرض الباب الأول صفات بني تميم، وتحدث الباب الثاني عن نبوغهم في الشعر، وفي الرجز، وفي الخطب، وفي اللغة والفصاحة والبيان. وخلص الباب الثالث للكلام عن ديانات العرب في الجاهلية وزعامة تميم الدينية قبل قريش وطموحها للنبوة. وفصٌل الباب الرابع القول عن الخوارج وعلاقتهم ببني تميم وأشهر التميميين الذين وقفوا مع الخوارج أو ضدهم. وكشف الباب الخامس بطولاتهم في حروب الردة وفي فتوحات فارس والروم وخراسان. وورد في الباب السادس تحت عنوان ” في فتوة التمايمة”. وفي الباب السابع دراسة عن القضاء ونصيب التمميين منه وأشهر قضاتهم في العصور الإسلامية. أما الباب الثامن فورد بدون عنوان وفيه خمسة فصول صغيرة: خبرة بني تميم في تأسيس الدول-اسهامنا في تأسيس الخلافة العباسية- دولة المزارعة في شرقي إفريقية- إمارة قطر- استدراكات مزروعية. أما الباب التاسع ويحتوي على ست فصول قصيرة: نساء بني تميم- نموذج للفتاة التميمية وتربيتها- تشددهم في مصاهراتهم- نماذج لأكفاء بني تميم في المصاهرة-من باحثاتنا من كن مصدر إشعاع ثقافي- بعض الصحابيات من بني تميم. هذا الكتاب- أول مؤلف عن بني تميم في العصر الحديث.- مكانة بني تميم في الجاهلية والإسلام.- فضائل بني تميم في الحديث النبوي.- القرآن الكريم يؤيد لغة تميم.