جديد
الكل يبحث في حياته عن درب السنع
كانت غرفة العروسان تغرق في شرائط الزينة المعلقة من الورق الملون المبهرج .. وقد امتد الفراش الكبير كعش للزوجية وارتفع تاجا خشبيا محفورا بالخشب الغالي ومنجدا باطار من جلد الغزال المصبوغ باللون الأحمر .. جلس زيد بجانب ليلى على طرف السرير الكبير ورفع اكليلها عن وجهها ..
زيد:
– بالمبارك.. ليلى…
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.